التعليم الخاص
1-- التعليم الخاص، بحسب اليونسكو، مصمم لمرافقة المتعلمين الذين يحتاجون إلى دعم إضافي لتحقيق أهدافهم التعليمية. وهو يستهدف الأشخاص الذين يعانون من صعوبات التعلم، أو صعوبات التواصل، أو الاضطرابات العاطفية أو السلوكية، أو الإعاقات الجسدية أو الفكرية. تعمل اليونسكو على تعزيز الإدماج في التعليم، وضمان حصول جميع الأطفال على تعليم جيد بغض النظر عن وضعهم.
تعمل اليونسكو على تعزيز التعليم الشامل للجميع، بما في ذلك الأفراد ذوي الإعاقة، وتتناول على وجه التحديد احتياجات المتعلمين المكفوفين وضعاف البصر. وينطوي ذلك على ضمان المساواة في الوصول إلى التعليم الجيد ومعالجة أي عوائق قد تمنع المشاركة الكاملة.
2-- أمثلة لمشاريع محددة نفذتها اليونسكو في إطار مشروع ابن سينا
يحتوي كل مركز في ابن سينا على محطة عمل واحدة على الأقل للمعلمين والطلاب المكفوفين.
5% من إنتاج الدورات التدريبية عبر الإنترنت مخصص للأشخاص المكفوفين. كان هناك أكثر من 1000 مستخدم (معلمين وطلاب استفادوا من مشاريع ابن سينا في البحر الأبيض المتوسط.
وتم تنفيذ مشاريع أخرى في أفريقيا والهند والدول العربية.
|
|
|
|
|
|
3-- مشروع في تشاد (PREAT)
في إطار مشروع TCHAD (PREAT)، تم التخطيط لأنشطة لتحسين جودة التعلم والإشراف على التعليم الابتدائي من خلال تحديد وتنفيذ خطة تدريب مستمر لمختلف الجهات الفاعلة في السلسلة التعليمية في هذا المستوى من التعليم، بما في ذلك مراكز ابن سينا (المساحات الرقمية) التي سيتم إنشاؤها وتجهيزها بمحطات برايل ومنصات مفتوحة المصدر مخصصة للمكفوفين. سيتم استخدام تركيب الكلام في المقام الأول للتعليم الخاص.
وستكون هذه الأدوات متاحة أيضًا في فصول AVICENNE المتنقلة التابعة لليونسكو والمجهزة بخوادم النانو. يهدف التعليم المتخصص إلى ضمان الحق في التعليم الجيد والإدماج الاجتماعي للأطفال والمراهقين والشباب ذوي الإعاقة بما في ذلك ضعاف البصر وضعاف السمع.
https://www.unesco.org/en/communication-information/odl-guidelines
https://www.unesco.org/en/educacion-personas-con-discapacidad